تحميل لعبة The Last Campfire للكمبيوتر باللغة العربية من ميديا فاير بأصغر حجم
تحميل لعبة The Last Campfire للكمبيوتر باللغة العربية من ميديا فاير بأصغر حجم .
لعبة The Last Campfire هي لعبة الغاز جميلة و بسيطة و مسلية فسوف تستمتع كثيرأ و انت تلعبها و تستمتع بالموسيقى الهادئة فضلاً عن قصة اللعبة الرائعة التي سوف تلعبها باللغة العربية و الغازها الرائعة و الاشخاص الذي تقابلهم في اللعبة و المخلوقات السحرية و الخيالية .
قصة اللعبة : يوجد شعب سحري اسمهم (الامبر) و في يوم من الايام تظهر بعض الارواح الشريرة التي تبدأ بتحويل الامبر الى مخلوقات الفورلورن الذي يكونون متوحشين و يهاجمون فور رأيتهم اي شيئ يتحرك لذالك يتبقى اعداد قليلة من الامبر منهم شخص يريد ان يرجع كل شيئ مثلما كان قبل الارواح الشريرة و يقابل روح صالحة يخبره ان يرسل له مخلوقات الفورلورن لكي يرجعهم لصوابهم .
و تبدا في اللعب و تستمر بالأستكشاف و تعثر على هيكل عظمي لشخص من الامبر و يوجد على جسده حقيبة خصر و تأخذها و توجد بداخلها تمثال يساعدك بحل اللغز لفتح البوابة و تكمل الاستكشاف ثم تصل الى البحيرة التي يوجد فيها لغز عليك حله ومن ثم تذهب الى صياد حزين و نائم و تدخل الى مخيلته و تحل لغز و تجعله يستيقظ و يتكلم معاك عن حياته و كيف اصبحت بائسة بعد اختفاء الجميع و تحولهم الى الفورلورن ويتكلم معاك على الضفدع الكبير في البحيرة الذي كان صديقه.
و تستمر في الاستكشاف و تفتح مناطق كثيرة و تجعل العديد من الفورلورن يعودون الى طبيعتهم و تصبح انت بطلهم و تنقذ شعب الامبر و من ثم تبحث عن السبب الرئيسي الذي حول الامبر الى مخلوقتا الفورلورن و تهزمه و يتحول جميع مخلوقات الفورلورن الى الامبر و يرجعون الى طبيعتهم و عائلتهم .
صور اضافية عن اللعبة
أن كنت تحب مثل هذه الالعاب اخبرنا في التعليقات .
تذكر أنه يمكنك الاشتراك في المدونة وقناة Tiktok. من خلال هذا الاشتراك ، ستتلقى كل ماهو جديد في صندوق البريد الخاص بك وعلى شاشتك.
رابط قناة التيكتوك : https://www.tiktok.com/@games2022ew
العاب قد تعجبك :
متطلبات تشغيل اللعبة :
Operating System: Windows 7 (64Bit)
Processor: Intel Core i5 1.8Ghz
RAM: 4 GB
Video Card: NVIDIA GTX 480/AMD Radeon 7870
DirectX: 11
HDD Space: 2 GB
حجم اللعبة : 1 كيكا
موقع التحميل : mega
رابط تحميل اللعبة
ليست هناك تعليقات
شكرا لمروركم الكريم يهمني ارائكم البنائة للتحسين من اداء المدونة ... شكرا لكم